هذه هي لافتات من أحرار الشام و المكتب الدعوي التابع لجبهة النصرة
الديموقراطية هُبل العصر- الديموقراطية صنم العصر- الديموقراطية دين الغرب- الديموقراطية شرك- الديموقرطية كفر- الديموقراطية …. إلى آخره. كل العبارات السابقة مكتوبة على لافتات طرقية على الاستراد من المعرة إلى سراقب
مبدأ عدو عدوي صديقي مرفوض ولا ينطبق ولا يطبق ابدا على اي مرحلة او حدث في سوريا
العدو هو عدو الثورة..و الصديق هو صديق الثورة
لتسقط كل قوى الثورة المضادة
These are the placards of Ahrar Sham and the office of “Daw’a” of Jabhat Al-Nusra : democracy is the way to “backwardness” and others saying according to revolutionary Raed Fares on the road of Al-Ma’era to Saraqeb : “democracy is the religion of the west”, “democracy is heresy”, “democracy is the age of idols” etc…
The idea that the enemy of my enemy is my friend is simply unacceptable and does not apply and never applied to any stage or event in Syria
The enemy is the enemy of the revolution… the friend is the friend of the revolution.
Down with all the counter revolutionary forces
تعمل جهات تصف نفسها بـ “الدعوية” على إنشاء لافتات طرقية في محافظة إدلب، وتحتوي بمعظمها عبارات تشدد على ضرورة محاربة الديمقراطية كنظام حكم في سوريا.
“الديمقراطية شرك.. الديمقراطية هُبل العصر.. الديمقراطية كفر” عبارات تنتشر على لافتات الأوتوستراد الدولي بين مدينتي معرة النعمان وسراقب في محافظة إدلب.
وأوضح ناشط إعلامي في المحافظة، رفض كشف اسمه، أن المكتب الدعوي التابع لجبهة النصرة هو من ينظم هذه الحملات.
وتزامن خط هذه العبارات مع حملات “توعية دينية” نظمها مركز “دعاة الجهاد” في مدينة إدلب، تحت إشراف الداعية السعودي عبد الله المحيسني، شددت على حرمانية الاحتفال بعيد المولد النبوي على اعتبار أنه “بدعة”.
وتنشط الحملات “السلفية الدعوية”، بحسب الناشط، ردًا على مقررات مؤتمر الرياض، وتأتي نسفًا لأي عملية سياسية من الممكن أن تشهدها سوريا وتحاول الوصول إلى انتخابات ديموقراطية تحت إشراف الأمم المتحدة.
source – مصدر : http://www.enabbaladi.org/archives/58506