- الاعتراف بالاختلافات بين التيارات «التدريجية» للحركات الأصولية الإسلامية مثل حزب الله والإخوان المسلمين من ناحية، والجماعات الجهادية مثل القاعدة وداعش من جهة أخرى. هذه الحركات ليست نفس الشيء، وعلى الاشتراكيين أن يتعاملوا معها بشكل مختلف
- من ناحية، تصرّح هذه المنظّمات بالتزام بالمساواة والعدالة الاجتماعية وتتعامل معها بشكل أساسي عبر تدابير من فوق من خلال المشاريع الخيرية. ومن ناحية أخرى، فإنها تدافع عن المبادئ الاقتصادية النيوليبرالية وتدين الحركات الاجتماعية من أسفل وخصوصاً الحركات النقابية
- على اليسار أن يبني تنظيمه السياسي الخاص وأن يشارك في النضال من أجل التحرير والديمقراطية، أحياناً في وحدة تكتيكية مع الأصوليين التدريجيين، ولكن دائماً بهدف كسب المستغَلين والمضطهدين وإبعادهم عنهم
لقراءة المزيد ، اتبع هذا الرابط
https://alsifr.org/islamic-fundamentalism-counter-revolution